عرق انجبار

نبات الإنجبار (Tormentil)

نبات زاحف معمر يصل ارتفاعه إلى 15سم، له أوراق 

تحمل 5 وريقات ، وكثير من الأزهار رباعية البتلات . 

الإسم العلمي: Potentilla Tomentilla

الأسماء المرادفه : سلطان الغابه ، أنارف .

الموطن الأصلي لهذا النبات هو المناطق المعتدلة في آسيا وأوروبا . 

أما الأجزاء المستعملة من النبات فهي الجذور، وكذلك الأوراق والأزهار إن وجدت ، لكن المتوفر غالباً لدى العطارين هي الجذور البنية الموضحة في الصورة .

المحتويات :

تحتوي الجذور على ما بين 15-20 % حمض العفص وكاتيكينات وحمض الأيلاجيك Ellagic acid وحمض الكنوفيك Kinovic acid والفلوبافينات .

النبتة لها خصائص الدواء القابض ، وكانت تستخدم في بعض الأماكن للدباغة ، وهي تعتبر واحدة من أقوى الأدوية القابضة والمطهرة . فهي تعتبر : زام قوي، موقف للنزيف، مضاد للإلتهابات، شاف للجراح ومطهر .

إستخدماته في الطب : 

هناك طلب كبير على عرق إنجبار في الادوية العشبية التي تستخدم على نطاق واسع باعتبارها الدواء القابض في الإسهال والإفرازات الأخرى، التي تعمل دون اي آثار جانبية. 

لقد صنع من هذا النبات سائل غرغرة مفيد جداً لعداوي الحلق وغسول فموي لعلاج قروح الفم واللثة المخموجة .

يمكن أخذ عرق انجبار لوقف الإسهال والدسنتاريا والتهابات القولون العادي والتقرحي والزحار ونزيف المستقيم وشفاء البواسير النازفة. 

ويستخدم على شكل دهون لإرقاء الجروح والحروق.

الغسيل بسائل النبتة مفيد جدا للعيون الملتهبة. 

العشبة ممتازة جداً في وقف كل نزيف للدم أو الأخلاط عند الرجال والنساء سواء كان من الأنف أم الفم أم البطن أم أي جرح في الأوردة أو أي مكان آخر .

وقد جربتها بنفسي لكل هذه الامراض فأتت بنتائج عجيبة عجزت عنها أغلب الأدوية الكيميائية ، خاصة الاسهال وتقرحات المعدة والقولون ونزيف الدورة وافرازات المهبل العادية والانتانية .

 عرق انجبار :

نبات عرق انجبار هو نبات ذات مذاق حار ويابس ، والبعض يسميه سلطان الغابة او أنارف ، ويستخدم من النبات الجذور وهي الموجودة لدى العطارين وتستعمل الازهار والاوراق ان توفرت ، والجرعات الكبيرة من هذا النبات تسبب الامساك ، وهذا النبات يذوب في الكحول ولا يذوب في الماء ، وتحتوي جذور نبات عرق انجبار على حمض الايلاجيك وحمض العفص وحمض الكنوفيك والفلوفينات والكاتيكينات والتنينات وتورمانتول وهو الترايتروبين الكحولي وغلوكوسيد والسكريات والنشا ومادة مرة ، ويستخدم نبات عرق انجبار في الدباغة ، ولعمل مغلي النبات يغلي ملعقة صغيرة من مطحون الجذور في كأس ماء لمدة ربع ساعة مع البابونج او النعناع ويشرب صباحا ومساءا ، ويستعمل كغرغرة اومضمضة كذلك .

الخواص الطبية لنبات عرق انجبار :

مطهر وقابض قوي .
مضاد للالتهابات .
موقف للنزيف .
مطهر للجروح .
داعم للامعاء .
مانع لتكاثر البكتيريا .
الامراض التي يعالجها نبات عرق انجبار :

التهاب الحلق ، بالغرغرة بمغلي جذور النبات .
الاسهال .
الزحار .
تقرحات والتهابات المعدة والامعاء .
نزيف اللثة ، بالغرغرة بمغلي جذور النبات .
التهاب اللوزتين ، بالغرغرة بمغلي جذور النبات .
تشقق الجلد .
آلام الاسنان .
نزيف المستقيم .
التهاب العيون ، بالغسيل بعصير النبات .
حمى البحر المتوسط .
البواسير .
قروح اللثة والفم ، بالغرغرة .
نزيف الدورة الشهرية .
الزهري .
النزيف بشكل عام .
الجروح والحروق وحروق الشمس ، بالدهان .
افرازات المهبل الانتانية والعادية .
الدوسنتاريا .
التهاب القولون والتهاب القولون التقرحي .
الطفح الجلدي .

نبات الإنجبار نبات زاحف معمر يصل ارتفاعه إلى 15سم له أوراق تحمل 5وريقات. وكثير من الأزهار رباعية البتلات. الموطن الأصلي لهذا النبات هي المناطق المعتلة في آسيا وأوروبا. الأجزاء المستعملة من النبات هي الجذور، وكذلك الأوراق والأزهار. تحتوي الجذور على ما بين 15- 20% حمض العفص وكاتيكينات وحمض الأيلاجيك Ellagic acid وحمض الكنوفيك Kinovic acid والفلوبافينات . أستخدم عرق إنجبار من زمن بعيد، فوفقاً لما قاله العشاب الإنجليزي المشهور نيكولاس كليبر من القرن السابع عشر، كان الفلكي اندرياس فيساليوس يرى أن مغلي هذا الجذر لا يقل فعالية في شفاء الزهري (الإفرنجي) عن عود الأنبياء أو ألكينا الزغباء، ورغم أيضاً أن العشبة ممتازة جداً في وقف كل نزيف للدم أو الأخلاط عند الرجال والنساء سواء كان من الأنف أم الفم أم البطن أم أي جرح في الأوردة أو أي مكان آخر.

تعتبر كل أجزاء نبات عرق إنجبار قابضة قوية و تحتوي حموض العفص أكثر مما يحتويه نبات السندبان ولقد صنع من هذا النبات سائل غرغرة مفيد جداً لعداوي الحلق وغسولاً فموياً لعلاج قروح الفم واللثة المخموجة ويمكن أخذ عرق إنجبار لوقف الإسهال والدسنتاريا ولالتهابات القولون والتهاب القولون التقرحي والزحار ونزيف المستقيم وشفاء البواسير النازفة. ويستخدم على شكل دهون لإرقاء الجروح والحروق.