التسميات

الثلاثاء، 30 ديسمبر 2014

القرع العسلي




دراسة التركيب الكيميائى والتأثير البيولوجى لقشر ولحمة وبذور القرع العسلى والذى يتم زراعته فى مصر حيث تم تقدير الألياف والبروتين وبيتا كاروتين والكربوهيدرات والعناصر المعدنية
والأحماض الأمينية وكذلك الأحماض الدهنية الموجودة فى قشر ولحمة وبذور القرع العسلى (اللب الأبيض) فضلاً عن مسحوق البذور الذى تم نزع الدهون منه. وقد أثبتت الدراسات أن للمركبات العضوية التى تم إستخلاصها من مكونات القرع العسلى الثلاثة نشاط مضاد للخلايا السرطانية (فى كل من الكبد و الثدى) بالإضافة للنشاط المضاد لبعض الميكروبات والخمائر هذا فضلا عن النشاط المضاد تجاه بعض الفيروسات والتى تصيب الثروة الحيوانية والداجنة. وخلال هذا البحث تم إستخدام بعض طرق التحاليل والفصل الكرومتجرافى المتقدمة مثل طريقة عمود الغاز الكرومتجرافى المتصل بجهاز مقياس طيف الكتلة فضلا عن أجهزة الرنين المغناطيسى النووى وأجهزة قياس طيف الكتلة فى استخلاص وتقدير والتعرف على ستة مركبات عضوية تم فصلها من قشرة ولحمة القرع العسلى. وتعد هذه الدراسة فريدة من نوعها حيث كانت أول من تطرقت لقشر القرع العسلى على الإطلاق حيث وجد من التحليل لتركيبه الكيمائى هو واللحمة أنهما يحتويان على ألياف وبروتين وأحماض أمينية فضلاً عن غنائهما بالبيتا كاروتين، وقد وجد أيضاً أن مسحوق بذور القرع العسلى [اللب الأبيض] المنزوع الدهن يحتوى على ألياف و70.15% بروتين. بالإضافة إلى أن كل من قشر القرع العسلى ولحمته وبذوره المنزوعة الدهن والغير منزوعة هى أجزاء غنية جدا بالعناصر المعدنية مثل الكالسيوم والحديد والزنك والنحاس والسيلنيوم. على صعيد آخر فإن الأحماض الدهنية الأوليك واللينوليك والبالمتيك وكذلك الأسيتاريك أكثر أربعة أحماض موجودة بتركيزات عالية فى زيت بذور القرع العسلى حيث يكونون الأربعة معا نسبة 98.01 % ± 0,1 من الأحماض الدهنية الكلية الموجودة فضلاً عن إرتفاع النسبة بين أوميجا-6 الى أوميجا-3 والتى تمنع تصلب الشرايين. إلى جانب ذلك فقد تم إضافة مستخلص قشر القرع العسلى ومستخلص اللحمة ومستخلص زيت بذور القرع العسلى كل على حده إلى دقيق القمح الغنى بالزنك وتم عمل خبز فينو وقد تم تقييمه من قبل 24 مشارك لتقييم جودة واستساغة المنتج إذا ما قورن بالخبز الفينو المدعم بالزنك فقط (كونترول) والذى نال على تقييم عالى من قبل المشاركين. وقد تم عمل تجربة بيولوجية أدخل فيها الخبز الفينو (السابق تحضيره وتجفيفه) ضمن الوجبات الخاصة بفئران التجارب، واستمرت التجربة ستة أسابيع وقد وجد فى منتصف ونهاية التجربة زيادة فى وزن الفئران وزيادة فى كمية الغذاء المستهلك وكذلك ارتفاع فى مستوى الزنك فى سيرم دم الفئران وكذلك تحسن فى وظائف كبد وخاصة مستوى الألكالين فوسفاتيز والذى يعكس تركيز الزنك فى الدم عند ثبوث بقية العوامل الأخرى وهذا مفاده أن المركبات العضوية الموجودة فى تلك المستخلصات تقوم بعمل مركبات مخلبية مع الزنك تمنع تأثير المواد المانعة للامتصاص للزنك من إعاقة امتصاصه وتقوم هذه المركبات المخلبية بالتحلل عند وسط حامضى خاص بالزنك فيتم امتصاص الزنك من على جدار الأمعاء حيث أن نقص الزنك يؤدى إلى التأقزم وضعف فى المناعة والأستيعاب الدراسى وحاسة التذوق وسقوط الشعر والأرهاق الذهنى والأصابة بمرض الزهايمر. ويقوم الآن فريق بحثى على أعلى مستوى بالمركز الأقليمى للأغذية والأعلاف بمركز البحوث الزراعية بإجراء أبحاث لمعرفة مدى تأثير تلك المركبات العضوية التى تم إستخلاصها من قشر ولحمة وبذور القرع العسلى كمضادات لسرطانات عنق الرحم والقولون والأمعاء هذا بالأضافة لأستخدام هذه المركبات العضوية الطبيعية كمواد حافظة والذى يؤكد أن هذه الاكتشافات سيكون لها مردود علمى واسع المدى.


تبين من خلال الدراسات الحديثة أن اليقطين (أو القرع) غني بفيتامين (أ)، و(ب)، وله فوائد عديدة لعدد
 من الأمراض، كما أنه غذاء يومياً جيداً.
وكان القدماء يستخدمونه في التخلص من البلغم، كما أنه يُذهب الصداع إذا شرب أو غسل به الرأس، وإذا
 لطخ بعجين وشوي في الفرن أو التنور، واستخرج ماؤه وشرب مع بعض الأشربة اللطيفة سكّن حرارة 
الحمى الملتهبة، وقطع العطش وأصبح غذاء حسناً.
يؤكل القرع المطهو يومياً لطرد السوائل من الجسم، بحيث يقشر لهذا الغرض مقدار نصف كيلو من الثمرة، ويقطع مكعبات صغيرة، تسلق مع كميات من السكر، وتهرس لتصبح عجينة رخوة، ثم يضاف قليل من القرفة، وتطهى حساء مع الحليب وبدون ملح، ويستمر في تناول هذا الحساء يومياً لمدة ستة أيام، وتكرر العملية مرة أخرى حتى الوصول إلى النتيجة المطلوبة.
ويعد اليقطين مليناً للمعدة، وينشط الكبد، ويمنع الريقان، كما يزيل الصداع والشقيقة، وهو مهدئ للأعصاب وأمراض النفس.
كما أن اليقطين مدر للبول ويفتت الحصى والرمل، ويزيل التهابات الكلى وينشطها ويقوي وظائفها.
واليقطين أو القرع، يكسر العطش ويزيل الحرارة والحمى، وينفع أمراض الصدر والسعال، إضافة إلى أنه ينشط اللثة ويكافح أوجاع الأسنان -

ما هو قــــرع قــــرع
القرع، أو اليقطين، نبات عشبي ينمو في الأقطار العربية جميعها، وهو متعدد الألوان. والأجزاء المستعملة منه هي البذور والأوراق، ويزرع على مدار العام، وتجنى ثماره بعد خمسين يوماً من زراعته، وفوائده الغذائية والطبية عظيمة، وورد ذكره في القرآن الكريم بقوله تعالى: (وأنبتنا عليه شجرة من يقطين). والناس في الكثير من الدول والمناطق يستخدمون زهره، ويأكلونه مقلياً بعد غمره بالطحين والماء، كما يحشون الزهر، كما يفعل بعض الأتراك واليونانيين، بالأرز واللحم، كما هي الحال مع الكوسا وورق العنب، ويطبخونه تماماً بالطريقة نفسها. ويتم استغلال قشرته اللحمية السميكة لصناعة صلصة خاصة بعد سلقها، وعادة ما يقوم الناس بسلقه وشويه وتبخيره وتحميصه، عندما يكون طازجاً. وقديماً قال عن فوائده ابن قيم الجوزية: "ماؤه يقطع العطش ويُذهب الصداع الحاد اذا شرب أو غسل به الرأس، وهو ملين للبطن، وبالجملة هو من ألطف الأغذية وأسرعها نفعاً، وبذر الدباء (القرع) تطرد الدودة الوحيدة في الأمعاء ويعد مدراً للبول ومزيلاً للامساك، وصالحاً لمرض الكليتين والأمعاء والتهاب المفاصل والروماتيزم". فوائد زيت بذر القرع ويتميز زيت بذر القرع بدرجة عالية من النقاوة والصفاء وذو فائدة صحية (النتائج مدعومة بعشرات الأبحاث والدراسات العلمية) وتشمل هذه الفوائد: • تخفيض نسبة الكولسترول في الدم لاحتوائه على حوامض دهنية غير مشبعة (Polyunsaturated fatty acids) وبكمية 20.9 غم لكل 100 غم من الزيت. وتكون الدهون غير المشبعة وسيلة جيدة لطرح الكولسترول الفائض في الدم وسحب المترسب من أنسجة الجسم المختلفة. وتخفيض نسبة الكولسترول في الدم يقلل من الإصابة بأمراض القلب وتصلب الشرايين والأمراض الناتجة عنه. • يزيد زيت بذر القرع قوة الذكاء والحيوية الذهنية. وقد إكتشف علماء الطب البشري في ألمانيا مادة جديدة من اليقطين تسمى (Encephalic - stimulant) لها تأثير عظيم في تنشيط الدماغ وتنمية تلافيف المخ. وقد أصدر العلماء الألمان مؤخراً قرارا واجب التنفيذ في جميع المؤسسات المعنية بتعويد الطلاب والناشئين، منذ باكورة أعمارهم، على الإكثار من تناول القرع في وجبات غذائهم, كما أوصوا كل العاملين في ميدان النشاط الذهني، من مفكرين وعلماء وخبراء ومدرسين ودارسين، بالتركيز في غذائهم على تناول هذه المادة المفيدة. • تشير أدلة حديثة إلى أن القرع يفيد في الوقاية من امراض السرطان. وقد نشرت مجلة الأبحاث البيوكيمياوية عام 1985 دراسة أجريت في المعهد الوطني للسرطان في الولايات المتحدة الأمريكية، أشارت الى أن القرع فعلا يقي من سرطان الرئة عند سكان نيوجرسي في الولايات المتحدة. • من الاستعمالات المهمة لبذور حب القرع، أو زيت حب القرع، هو أنه معروف منذ القدم بقدرته على المساعدة في علاج تضخم البروستات الحميد Benign prostatic hyperplasia حيث يتعرض المريض إلى أعراض جدية، وهي عدم انتظام إدرار البول واحتباسه. وقد أعطى تناول القرع المسلوق مع السكر والحليب نتائج عظيمة في معالجة تضخم البروستات عند الشيوخ وكبار السن (بعد سن 55 عاماً). وأثبتت الأبحاث أن تناول منتجات القرع يُرجع غدة البروستات إلى حجمها الطبيعي، وتختفي كافة الأعراض وتنتظم عملية التبول. كذلك فإن استعمال منتجات القرع يقلل من كمية دليل سرطان البروستات "PSA" إلى الحد الطبيعي. • اختبر اليقطين ضد البكتيريا، حيث تم تحضير مستخلصات مائية, كحولية ومستخلص الكلوروفورم لمختلف أعضاء النبات، وتم اختبار هذه المستخلصات ضد أربعة أنواع من البكتيريا وهي: 1. العنقودية الذهبية (Staphylococcus aureus) 2. البكتيريا العصوية الدقيقة (Bacillus subtilis) 3. البكتيريا الأشريكية القولونية (Escherchia coli) 4. البكتيريا الزائفة الزنجارية (Psudomonas aeruginosa) وأظهر القرع فعالية ضد البكتيريا. وكان المستخلص الكحولي أقوى المستخلصات فعالية. وبالنسبة للبكتريا كانت الحساسية ضدها موجبة الغرام (Gram + ve) أقوى منها في البكتيريا سالبة الغرام (Gram - ve). وكل هذا يؤكد تأثير القرع الناضج (وقاية وعلاجاً) ضد الميكروبات، وخصوصاً البكتيريا. • بحث آخر انطلق لمعرفة تأثير القرع في الحشرات، مثل الذباب المنزلي وآفات المخازن، وقد كان طارداً لآفات المخازن (Tribolium castoneum) وذا تأثير سلبي في تطور عذراء الذبابة المنزلية، وهذا يفسر عدم اقتراب الذباب من القرع. • يخترق القرع ومشتقاته مسامات الجلد ويقلل من التجاعيد. ويساعد في التئام الجروح والحروق والتقرحات الجلدية لاحتوائه على جميع الفيتامينات تقريبا (أ، ب1، ب2، ب6، د، س، ك، ف). ويستعمل زيت حب القرع كزيت مساج لقدرته الفائقة على اختراق مسامات الجسم. • عرفت حبوب القرع بقدرتها على طرد الدودة الشريطية (الوحيدة) من الأمعاء. • فاتح للشهوة الجنسية، لأن بذور القرع تعمل على زيادة قدرة الإخصاب، خصوصاً عند سحقها وخلطها مع بذور الشمام وبذور الخيار. • الاستعمالات الأخرى: القرع يساعد في عملية الهضم، مسهل، ملطف، مضاد للسعال، مدر للبول, ملطف للأغشية المخاطية، ويستعمل أيضا لعلاج البواسير. • يعالج الكآبة والأرق لاحتوائه على حوامض أمينيه مهمة وخصوصاً حامض التربتوفان Tryptophan. - الفوائد الغذائية للقرع *يحتوي نسبة عالية من كاروتينويد لونه البرتقالي مشرق لكمية عالية من الكاروتينات فيها. الكاروتينات مساعدة في درء الجذور الحرة في الجسم، ويساعد في الوقاية من الشيخوخة المبكرة، والأمراض القلبية الوعائية والأمراض الأخرى. بل هي أيضا عالية فيزياكسانثين الذي يحمي العينين من ضرر الجذور الحرة ومنع تشكيل إعتام عدسة العين وانحطاط أنسجة العين. - بروتينات  بذور اليقطين والمعروف أيضا باسم Pepitas هي مصدر غني للبروتين. أونصة واحدة من بذور اليقطين يحتوي تقريبا. 7 غرام من البروتين. نفطهم عالية في فيتوسترولس أو ذات الأصل النباتي الأحماض الدهنية وتركيبتها الكيميائية هو نفس الكولسترول. يمكن استبدال فيتوسترولس الكوليسترول في الجسم، ويساعد في الحد من مستويات الكوليسترول في الدم. -الأحماض الدهنية الأساسية بذور اليقطين مصدر غني للأحماض الدهنية الأساسية، والتي لها العديد من الفوائد الصحية. من توفير الحماية ضد أمراض صحية خطيرة مثل التهاب المفاصل ارتفاع ضغط الدم والسرطان وتعزيز صحة الجلد وتحسين قوة المخ والأحماض الدهنية الأساسية الموجودة في زيت اليقطين تقدم فوائد صحية عديدة. - فيتامين أ  اليقطين مصدر غني من فيتامين ا الاستهلاك العادي للاليقطين (سواء البذور واللحم) ويمكن تعزيز صحة العين وتعزيز الجهاز المناعي بشكل ملحوظ. - فيتامين ج  فيتامين جي " سي " C يساعد على محاربة الجذور الحرة، ويحسن مناعة، ويشجع على إنتاج الكولاجين. ارتفاع محتوى فيتامين C في القرع كما يقدم حماية ضد مختلف أشكال السرطان. - المغنيسيوم  كل من اللب وبذور اليقطين غنية المغنيسيوم، والذي هو مهم المعدنية اللازمة لمختلف الوظائف البيولوجية. مهم أيضا المغنيسيوم لصيانة العظام والأسنان. - البوتاسيوم والزنك يتم تحميل القرع مع البوتاسيوم والزنك. تشير الدراسات إلى أن تناول وجبات غنية بالبوتاسيوم يمكن أن تمنع ظهور أمراض القلب والشرايين وارتفاع ضغط الدم. الزنك مهم لتوفير الدعم كثافة العظام بالنسبة للأشخاص المعرضين لخطر ترقق العظام. أنه يقوي جهاز المناعة، وتعزز الصحة الإنجابية. -الالياف اليقطين منخفض جدا في السعرات الحرارية ويحتوي على كميات وفيرة من الألياف الغذائية جيدة للغاية. فعالة للغاية لعلاج اضطرابات الجهاز الهضمي مثل الإمساك، وعسر الهضم وما إلى ذلك كمية عالية من الألياف يساعد أيضا في خفض مستويات LDL الكولسترول في الدم، وفي تنظيم مستويات السكر في الدم. - الفوائد الصحية القرع وبذوره - سرطان البروستاتا فيتوسترولس خفض خطر الإصابة بسرطان البروستاتا. من خلال تقليص البروستاتا وتحفيز إفراز المواد الكيميائية التي تحمي من تحول التستوستيرون إلى ديهدروتستوسترون (DHT). يمكن لمستويات عالية DHT يسبب تضخم في الغدد البروستاتا. - تأثير مضاد للالتهابات وبيتا كاروتين الموجودة في بذور اليقطين واللحم والمضادة للأكسدة والمضادة للالتهابات.الاستهلاك المنتظم يساعد للحماية من التهاب المفاصل والتهاب المفاصل. من المعروف أن القرع لتقديم الإغاثة من التهاب بسرعة، من دون آثار جانبية ضارة من الأدوية المضادة للالتهابات. الحفاظ على البشرة كمية عالية من فيتامين A، C و E وكذلك الزنك وجعلها الاختيار الأمثل لأولئك الذين يريدون بشرة صحية ومتوهجة. كوب من بذور اليقطين يوميا لمنع ظهور التجاعيد والحفاظ على بشرة رطبة والتغذية. - يمنع حصى الكلى  من 5 إلى 10 غراما من بذور اليقطين كل يوم. هذا يحفز الكلى ويمنع تكوين حصوات أكسالات الكالسيوم. - الاكتئاب  اليقطين يحتوي اعلى تريبتوفان، وهو مركب كيميائي الذي يطلق مشاعر الرفاه والسعادة. وجود اليقطين كجزء من نظام الغذائي اليومي يحافظ على معنويات لعالية ومنع الاكتئاب. - علاج الطفيليات  في الثقافات المختلفة وخاصة الصين، ويستخدم اليقطين لعلاج الالتهابات التي تسببها الديدان الشريطية والطفيليات الأخرى. - مدرات البول  القرع هو من مدرات البول الطبيعية. يساعد في طرد السموم والمواد غير المرغوب فيها من الجسم. وغير ذلك العديد من الفوائد الصحية، فليس من المستغرب أن اليقطين هو جزء مهم من لائحة الأطعمة المهمة. طريقة الاستعمال: للكبار: ملعقة صغيرة من زيت بذر القرع صباحاً ومساءً. للصغار: نصف ملعقة صغيرة من زيت القرع صباحاً ومساءً. التأثيرات الجانبية: لا توجد تأثيرات جانبية. أما ثمار اليقطين المقشرة فتحتوي على 83% ماء، 6% ألياف، 1% بروتين، 4% كربوهيدرات، 1% دهن، 5% رماد، والرماد يحتوي على الكالسيوم والفوسفور والحديد والصوديوم والبوتاسيوم والمغنيسيوم. وكذلك تحتوي على فيتامين أ، فيتامين ب1، فيتامين ب2، فيتامين سي


0 التعليقات:

إرسال تعليق